المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١١

حوار مع مصطفى المعتصم : اليوم إما أن نتكلم أو نصمت للأبد

صورة
حوار مع مصطفى المعتصم : اليوم إما أن نتكلم أو نصمت للأبد كيف تلقيتم نبدأ الإفراج عنكم؟ كان إحساسا مزدوج غلبت عليه الفرحة، ولكن كان فيه نوع بترك مجموعة من الإخوة خلفنا، وزاد الأسف لما رأينا زوجاتهم وأبناءهم، نتمنى أن يعجل الإفراج عنهم. أنا بطبعي متشبث بالأمل وأتمنى أن نكون قد دخلنا عصرا جديدا يستوعب فيه المغرب كل أبناءه بمختلف حساسياتهم الفكرية والسياسية، مغرب الديمقراطية من خلال الإعلان عن فتح الورش الدستوري، وتأسيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ومرورا بإعادة النضر في صلاحيات مجلس محاربة الرشوة، وإطلاق سراحنا، ونتمنى أن يتوج بخطوات أخرى في مجال الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، ويتوج بنهاية الاعتقال السياسي ببلادنا. من أول شخص أبلغكم بلحظة اطلاق سراحكم؟ إدارة السجن هي التي اتصلت بنا للنزول إلى للإدارة، حيث وجدنا هناك محمد الصبار والمندوب العام لإدارة السجون ومدير السجن وبعض الأشخاص الآخرين لا أعرفهم. ما هي أول كلمة سمعتموها توحي بالإفراج عنكم؟ أو كلمة هي وجود مجموعات صدر في حقهم العفو، وأنهم في الطريق للسجن كأول محطة للانتقال إلى باقي السجون الأخرى حيث يتواجد معتقلي

برافو شباب 20 فبراير.... برافو شباب اتحاديو 20 فبراير

صورة
برافو شباب 20 فبراير... برافو شباب اتحاديو 20 فبراير... عرف مركز بوزنيقة يومي 7 و8 ماي لقاء لمجموعة من الشباب المنضوين تحت لواء الشبيبة الاتحادية، والفاعلين داخل دينامية حركة 20 فبراير، وتم دمج الاسمين معا ب"اتحاديو 20 فبراير". اللقاء كان عبارة عن مجال عمومي لفتح نقاشات تنطلق من التقييم لمرحلة ما بعد 20 فبراير 2011 ومرورا بمحطة 9 مارس، لاستشراف المستقبل والأفاق المقبلة. لن أناقش محتوى ولا شكل اللقاء بقدر سأحاول فهم من خلال الحركية الجديدة التي أطلق شرارتها شباب المغرب من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه، ومن مغربه النافع لمغربه العميق. لرفع شعارات مرتبطة بالتخلص من المغرب القديم الذي كان عش الفساد والظلم والاحتقار وباختصار "للحكرة" والبحث عن بدائل الازدهار من خلال الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية، تسمح بالعيش الكريم بين أبناء الشعب قاطبة دون تمييز ودون فوارق اجتماعية. سنكون عدميين إذا قلنا أن ما يقع في المنطقة المغاربية والعربية ليس له تأثير على ما المحيط الوطني، وهي مسألة طبيعية، محدد في ما يمكن الاصطلاح عليه بكرة الثلج أو العدوى، وهي نظرية أصل فيها صا